Admin المدير العام
عدد المساهمات : 141 نقاط : 407 تاريخ التسجيل : 31/12/2010 العمر : 34 الموقع : https://nursing.7olm.org/
| موضوع: الرضاعه الطبيعيه الإثنين يناير 03, 2011 1:04 pm | |
| ألرضاعة الطبيعية في 10أسئلة
ما هي فوائد و مزايا لبن الأم ؟
متى يبدأ تدفق اللبن في ثدي الأم ؟
متى تبدأ الرضاعة الطبيعية ؟
ما هي علامات الجوع لدى الرضيع ؟
ما هي الأوضاع المختلفة للرضاعة ؟
كيف تتأكد الأم أن الطفل في الوضع الصحيح للرضاعة ؟
كم تستمر مدة الرضاعة الطبيعية ؟
ما هي العلامات التي تؤكد أن الطفل الرضيع يحصل على اللبن الكافي ؟
ما هي العوامل التي تؤثر على لبن الأم ؟
ما هي فوائد و مزايا لبن الأم ؟
يعتبر لبن الأم هو التغذية المثلى للرضيع، فهو يحتوى على كل العناصر الغذائية التي يحتاجها الطفل و بالنسب التي يحتاجها. و قد أثبتت الدراسات و الأبحاث العلمية انه الأفضل للطفل أن يعتمد كليا على الرضاعة الطبيعية فقط خلال الستة اشهر الأولى من عمر الطفل. ثم بدء الفطام ( إدخال عناصر غذائية أخرى ) بعد ذلك بالإضافة إلى الرضاعة الطبيعية.
ومن أهم فوائد و مزايا لبن الأم:
1- الفوائد و المزاياللأم:
تساعد الرضاعة الطبيعية على سرعة عودة الرحم للحجم الطبيعي قبل الحمل و الولادة. كذلك تساعد على منع حدوث نزيف ما بعد الولادة.
تعتبر وسيلة طبيعية لمنع الحمل. يمكن الاعتماد على الرضاعة الطبيعية كوسيلة لمنع الحمل خلال الستة أشهر الأولى بعد الولادة بجانب توافر عاملان آخران. 2- الفوائد و المزاياللطفل:
لبن الأم متوافر في أي وقت، طازج، معقم، درجة حرارته مناسبة للطفل.
تتوافر فيه كل العناصر الغذائية المطلوبة للطفل مثل:
البروتين: يحتوى لبن الأم على نوع من البروتين سهل الهضم للطفل.
الدهون: يحتوى على الدهون الأساسية للشعر و الجلد و نمو المخ.
الكربوهيدرات: يحتوى على السكر في صورة اللاكتوز Lactose الضروري للامتصاص الجيد للكالسيوم و الفسفور و الحديد، و كذلك ضروري لنمو المخ. كما يحتوى لبن الأم على عامل زيادة نمو المخ Brain Growth Factor.
يحمى الطفل من حدوث الالتهابات حيث يحتوى على عوامل تزيد من المناعة، الانترفيرون الذي يعتبر مضاد طبيعي للفيروسات، أجسام مضادة للفيروسات، أجسام مضادة للحصبة. كذلك يحمى من حدوث الحساسية.
أثبتت الدراسات العلمية أن الرضاعة الطبيعية تقلل من فرص إصابة الطفل بالعديد من الأمراض في المستقبل مثل مرض السكر، أمراض القلب، الحساسية الصدرية، السمنة. 3- الفوائد و المزايا للأم و الطفلمعا: الرضاعة الطبيعية تكون ارتباط نفسي قوى بين الأم و الطفل، فينمو الطفل في استقرار نفسي. 4- الفوائد و المزاياللأسرة: يعتبر لبن الأم اقتصاديا حيث لا يكلف الأسرة أي أعباء مادية
متى يبدأتدفق اللبن في ثدي الأم ؟
في الأيام الأولى بعد الولادة ( 3 – 4 أيام ) يكون جسم الأم لبن السرسوب أو اللبأ Colostrums' و هو ما قبل تكون اللبن الطبيعي. و يكون لبن السرسوب سائل سميك اصفر اللون و يحتوى على العديد من مضادات البكتريا و المواد المدعمة للمناعة و العناصر الهامة و الضرورية للطفل التي لا تتواجد في أي نوع من الألبان الصناعية. و من حكمة الله سبحانه و تعالى أن تدفق لبن السرسوب يكون ببطء شديد حيث يمكن الطفل الرضيع من تعلم كيف يرضع و كيف يربط بين عملية المص و البلع و التنفس. و كأن الله سبحانه و تعالى يبدأ خطوة بخطوة ببطء مع الرضيع حتى يتم تدريبه و تعليمه جيدا، ثم يبدأ يزداد معدل تدفق اللبن بعد أن يصبح الرضيع متمكن من الرضاعة.
بعد 3 – 4 أيام من الرضاعة يبدأ لبن السرسوب يتحول إلى مرحلة أخرى من اللبن يسمى لبن انتقالي Transitional Milk يستمر لمدة 10 أيام حتى يتحول إلى اللبن الناضج Mature Milk الذي يعتبر المرحلة الأخيرة في تكوين لبن الأم.
و تبدأ كمية اللبن في التزايد تدريجيا تبعا للرضاعة، حيث أن عملية الرضاعة تنبه جسم الأم لتكوين المزيد من اللبن. لهذا ننصح الأم بالإكثار من الرضاعة و الاعتماد كليا عليها لأنه كلما زادت الرضاعة كلما زادت كمية اللبن في ثدي الأم.
و يجب أن تعلم الأم إذا كانت الولادة قيصرية انه أحيانا تكون زيادة كمية اللبن ببطء عن المعتاد فعليها أن تستمر في الرضاعة حتى يزيد اللبن.
و يحدث أحيانا في بعض الحالات بدون أي أسباب واضحة أن يتدفق لبن الأم بعد أيام قليلة من الولادة، و يعتبر ذلك طبيعي. و على الأم إذا لم يتواجد لبن في الثدي خلال 72 ساعة من الولادة أن تتصل بالطبيب حتى يتم وصف لبن صناعي مناسب حتى يتواجد لبن في ثدي الأم.
متى تبدأ الرضاعة الطبيعية ؟
الأفضل أن تتم الرضاعة من ثدي الأم خلال ساعتان بعد الولادة مباشرة، حيث أن الأم ستجد صعوبة في إرضاع المولود بعد ذلك لأنه سيستسلم لنوم عميق في الـ 24 ساعة بعد الولادة. و يجب التأكيد على عدم إعطاءه أي لبن من زجاجة حتى لا يختلط عليه الأمر بعد ذلك بين ثدي الأم و الزجاجة.
ما هيعلامات الجوع لدى الرضيع ؟
لا يجب على الأم أن تنتظر حتى يبكى الرضيع لتعلم انه جائع و يريد الرضاعة، فهناك العديد من العلامات الأخرى التي يجب على الأم ملاحظتها حتى ترضع الطفل قبل الوصول للبكاء. و هذه العلامات هي:
يحرك الرضيع رأسه من جانب إلى آخر.
يفتح فمه.
يخرج لسانه.
يضع أصابعه و كفه في فمه.
يقوم ببعض الأصوات الهادئة.
يحرك شفتيه و كأنه يرضع.
يحك أنفه في صدر الأم أثناء حملها له.
إذا لمس أي شئ خده يبدأ في تحريك فمه في نفس الاتجاه.
وعادة تتم رضاعة الطفل الرضيع عندما يجوع 8 – 12 مرة يوميا. و يترك لمدة 10 – 15 دقيقة على كل ثدي. و يرضع من كلا الثديين في كل رضعة. و يتم التبديل بالتتابع بين كل ثدي في كل مرة رضاعة، فإذا بدأت الأم الرضاعة من ثدي، ترضعه من الآخر في الرضعة التالية و هكذا.
ما هيالأوضاع المختلفة للرضاعة ؟
يوجد أكثر من وضع للأم أثناء الرضاعة و عليها أن تختار الوضع الأنسب و الأكثر راحة لها. وضع المهد أو الهزازة Cradle Position و هو الوضع المفضل لمعظم الأمهات. تسند الأم رأس الرضيع بإحدى ذراعيها و تسند ظهره و الجزء الأسفل من جسمه بالذراع الآخر و اليد.
وبذلك يكون ثدي الأم أمام وجه الطفل الرضيع مباشرة.
وضع كرة القدم Football Position يعتبر هذا الوضع للرضاعة مناسب جدا بعد الولادة القيصرية أو إذا كان حجم الطفل صغير جدا أو إذا كان حجم ثدي الأم كبير. يوضع الطفل تحت ذراع الأم و رأسه على يد الأم. و تسند الأم جسم الطفل بالساعد.
وضع الإضجاع الجانبيSide-lying Position يعتبر الوضع الأكثر انتشارا بعد الولادة القيصرية. تنام الأم على جنبها و
يكون وجه الطفل اتجاه الأم
ويوجد طريقتان للأم لتقديم الثدي للطفل للرضاعة:
مسكة راحة اليد Palmer Grasp يكون إصبع الإبهام فوق الجزء الغامق من الجلد حول الحلمة areola و باقي أصابع اليد تحت الثدي، بحيث تكون أصابع يد الأم على شكل حرف C أو V.
مسكة المقص Scissor Grasp يكون أصابع الإبهام و السبابة فوق الجزء الغامق من الجلد حول الحلمة areola و باقي الأصابع تحت الثدي.
و تضع الأم حلمة الثدي و والمقدار الممكن من الجزء الغامق حول الحلمة برفق في فم الرضيع المفتوح جيدا و ليس بدفع برأسه نحو الثدي.
كيف تتأكدالأم أن الطفل في الوضع الصحيح للرضاعة ؟
تجد الأم أحيانا صعوبة أثناء الرضاعة خاصة إذا كان أول مولود لها. لذلك يوجد بعض النقاط الهامة التي يجب على الأم ملاحظتها لتتأكد أن الطفل في الوضع الصحيح للرضاعة، و هي:
يجب أن تتأكد الأم أن فم الطفل مفتوح جيدا و أن لسانه غير مرفوع إلى أعلى قبل البدء في الرضاعة.
على الأم أن تسند ثديها بيديها و تضع إبهام اليد على أعلى الثدي و باقي أصابع اليد في اسفل الثدي.
على الأم أن تنتظر حتى يفتح الطفل فمه جيدا و يكون لسانه إلى اسفل ثم تدفع ثديها برفق إليه و ليس العكس أن تجعله يفتح فمه بالقوة بواسطة دفع حلمة الثدي إلى فمه.
تتأكد الأم أن حلمة الثدي بأكملها داخل فم الطفل، كذلك الجزء المحيط بالحلمة ( الجزء الغامق من الجلد المحيط بالحلمة ) و يجب أن تجعل الطفل يدخل اكبر جزء مستطاع منه في فمه.
يجب أن تتأكد الأم أن أنف الطفل بالكاد تلمس الثدي و ليست مضغوطة في ثدي الأم.
على الأم أن تتابع حركة فك الطفل أثناء الرضاعة لتتأكد انه يرضع. كذلك ترى و تسمع صوته أثناء عملية البلع.
تشعر الأم في بداية وضع الثدي في فم الطفل بألم بسيط لمدة لا تزيد عن دقيقة واحدة، ثم يزول هذا الألم نهائيا. فإذا استمر إحساسها بالألم يجب عليها وقف الرضاعة مؤقتا ثم إعادة وضع الطفل مرة أخرى على الثدي بالطريقة الصحيحة.
أغلب الأطفال يتركون ثدي الأم وحدهم. و إذا لاحظت الأم أن الطفل بدأ يمص بالجزء الأمامي من فمه، فيجب على الأم أن تحوله إلى الثدي الآخر.
عادة يأخذ الطفل من 4 – 5 مرات من المص ثم يتوقف لمدة 5 – 10 ثواني. و كلما زاد اللبن في ثدي الأم كلما زادت مرات المص، و على العكس كلما قلت كمية اللبن في ثدي الأم كلما قلت مرات المص ( 3 – 4 مرات ) و زادت فترة التوقف بعدها لأكثر من 10 ثواني.
و يجب على الأم مراجعة الطبيب في الحالات الآتية لأنها تدل على أن الرضاعة لا تتم بالطريقة الصحيحة:
شعور الأم بألم دائم أثناء الرضاعة.
إذا كان الطفل الرضيع دائما ينام على ثدي الأم قبل إتمام الرضاعة.
لا يبدو على الطفل الشبع بعد انتهاء الرضاعة.
كم تستمرمدة الرضاعة الطبيعية ؟
ينصح بالاعتماد الكلى على الرضاعة الطبيعية فقط دون الاستعانة بالألبان الصناعية، العصائر، الأعشاب، أو حتى مياه الشرب لمدة الستة اشهر الأولى من عمر الطفل ما دام نمو الطفل في المعدل الطبيعي و لبن الأم كافي له. ثم الاستمرار في الرضاعة الطبيعية بجانب إدخال الأغذية الأخرى حتى على الأقل 12 شهر من عمر الطفل. و يفضل الاستمرار حتى سنتان مادام الطفل و الأم في صحة جيدة.
و قد أثبتت الدراسات أن الرضاعة الطبيعية تقلل فرصة أو حدة حدوث الإسهال، التهاب الأذن، و الالتهاب السحائي البكتيرى. كذلك تحمى الطفل من فرص الإصابة في المستقبل بمرض السكر، السمنة، و الحساسية الصدرية.
ما هيالعلامات التي تؤكد أن الطفل الرضيع يحصل على اللبن الكافي ؟
يجب التأكد أن الطفل الرضيع يحصل على اللبن الكافي و اللازم له من ثدي الأم. و هناك علامات تؤكد ذلك و يجب متابعتها، و هي:
يبدو على الطفل الارتياح و الشبع بعد الرضاعة. و ينام أحيانا بعد الانتهاء من الرضاعة.
يتم تغيير الحفاضات المبللة للرضيع ( 6 – 8 مرات يوميا ). أي يتبول الطفل 6 – 8 مرات يوميا.
يقوم الرضيع بالتبرز 2 – 5 مرات يوميا في بداية الولادة ثم تصل إلى مرتان أو اقل فيما بعد.
يزيد وزن الرضيع بانتظام في المعدل الطبيعي بعد أسبوع من الولادة.
يوجد لدى الأم فعل منعكس ولا إرادي يسمى القطرات اللارادية Letdown Reflex . وجوده يؤكد أن لبن ثدي الأم كافي للرضيع. و هذا الفعل المنعكس هو انه أثناء الرضاعة من إحدى الثديين تتساقط قطرات من اللبن من الثدي الآخر للأم الذي لا يرضع منه الطفل وقتها. و يحدث ذلك أيضا إذا سمعت الأم صوت بكاء رضيعها أو فكرت الأم في الرضيع يبدأ تساقط قطرات من اللبن من ثديها. و هذا يدل أن كمية اللبن في ثدى الام كافية تماما للرضيع
ما هي العوامل التي تؤثر على لبن الأم؟
يوجد بعض العوامل التي تؤثر على لبن الأم حيث يصبح غير كافي للطفل. و يجب على الأم معرفتها لتجنبها. و أهم هذه العوامل:
إذا كانت الرضاعة غير منتظمة و غير كاملة.
الإجهاد و التوتر العصبي و النفسي للأم. لذلك يجب على الأم اخذ القدر الكافي من الراحة.
الغذاء الغير متوازن للأم. يجب على الأم الاهتمام بالغذاء المتوازن الغنى بالكالسيوم. و الإكثار من شرب السوائل ( 3 لتر سوائل يوميا منهم لتر لبن يوميا ).
الإكثار من شرب القهوة و الشاي. يجب على الأم الابتعاد عن الكافيين ( القهوة، الشاي، المشروبات الغازية التي تحتوي على الكافيين)، التدخين، الكحوليات.
هناك بعض الأدوية تقلل من إدرار اللبن. لذلك يجب على الأم الانتباه و التأكيد على أى طبيب تتعامل معه أنها ترضع.
إذا كانت كمية لبن الثدي غير كافية يجب زيادة إنتاج اللبن عن طريق Fenugreek 2 – 3 ملاعق يوميا أو في صورة كبسولات 500 مجم كبسولتان يوميا حيث يزداد إنتاج اللبن خلال 48 – 72 ساعة
ما هي المشاكل الطبية التي تواجه الأمالمرضعة و كيف تتعامل معها ؟
يوجد العديد من :-المشاكل الطبية التي تواجه الأم أثناء الرضاعة و لا تعلم كيف تتعامل معها و هل توقف الرضاعة الطبيعية ام لا. أهم هذه المشاكل:
احتقان الثدي باللبن Breast Engorgement تشعر الأم بالامتلاء الزائد للثدي باللبن لدرجة تؤلمها. و يكون علاج ذلك عن طريق إرضاع الطفل مرات كثيرة أثناء اليوم، و يمكن اللجوء إلى إفراغ الثدي من اللبن أو ضخه لإزالة احتقانه باللبن. كذلك يمكن استعمال أوراق الكرنب حيث أنها تزيل الانتفاخ و الألم إذا استعملت كل 12 – 24 ساعة.
قرحة حلمة الثدي Sore nipple و يحدث ذلك عادة بسبب عدم استخدام الطريقة الصحيحة للرضاعة و رضاعة الطفل بطريقة خاطئة. و يمكن علاجها كالآتي:
اجعلي حلمة الثدي تجف في الهواء بعد الرضاعة ( اتركي اللبن يجف على حلمة الثدي ).
أعطي للطفل الثدي الأقل ألما أولا عند الرضاعة.
قومي بتغيير وضع الرضاعة.
قومي بغسيل حلمة الثدي يوميا بالماء الدافئ و لا تستخدمي الصابون أو أي سائل للتنظيف يحتوى على الكحول حتى لا يزيد من جفاف الجلد.
تجنبي استعمال حمالات الثدي المبطنة بالبلاستيك.
استعملي كمادات باردة على الثدي قبل الرضاعة.
استعملي مرهم بانثينول بعد الانتهاء من الرضاعة وامسحيه قبل البدء بالرضاعة.
توجهي للطبيب إذا كان هناك احمرار أو تقرح أو جزء مؤلم في الثدي نفسه أو إذا كان هناك ارتفاع في درجة الحرارة. الالتهاب البكتيرى للثدي Mastitis على الأم استكمال الرضاعة الطبيعية و التوجه للطبيب لوصف المضاد الحيوي المناسب و الذي لا يؤثر على اللبن، كذلك إعطائها المسكنات المناسبة لتقليل اللبن. خراج الثدي Breast Abscess يجب إفراغ الخراج جراحيا مع استخدام المضاد الحيوي الذي يصفه الطبيب. و على الأم أن ترضع الطفل من الثدي السليم فقط. الالتهاب الثدي الفطري Yeast infection of the Breast يتم الاستمرار في الرضاعة الطبيعية مع استخدام الدهانات الموضعية للفطريات مثل النيستاتين
قال تعالى في كتابه الكريم : بسم الله الرحمنالرحيم(( والوالداتُ يرضعنَ أولادهنَّ حولينِ كاملينِ لمنْأرادَ أن يتمَّ الرضاعة ))البقرة (233 ) صدق الله العظيم
| . | |
|